التوبة، الخلاص، والنجاة : منظور إسلامي
المقدمة
الدار الآخرة، التوبة، والخلاص
ما هي التوبة؟
السلطة المطلقة
بلا خطية عند الميلاد
فهم طبيعة المغفرة
ليس كل الخطايا متشابهة
رحمتي غلبت غضبي[[50]]
[1]سنن ابن ماجه، المجلد 5، الكتاب 37، الحديث 4251
[2] "التوبة". الموسوعة الدينية. Encyclopedia.com. (2 نوفمبر 2017).http://www.encyclopedia.com/environment/encyclopedias-almanacs-transcripts-and-maps/repentance
[3] بنيامين ورمالد. "مستقبل أديان العالم: توقعات النمو السكاني، 2010-2050." مشروع الحياة العامة والأديان لمركز بيو للأبحاث. 2 أبريل 2015. تم الاطلاع في 06 نوفمبر 2017. http://www.pewforum.org/2015/04/02/religious-projections-2010-2050/..
[4] "الديانة الكبرى الجديدة العالمية: لا دين." ناشيونال جيوغرافيك. 22 أبريل 2016. تم الاطلاع في 06 نوفمبر 2017.https://news.nationalgeographic.com/2016/04/160422-atheism-agnostic-secular-nones-rising-religion/
[5] مرجع في الكتاب، صحيح مسلم 214: الكتاب 1، الحديث 426 USC-MSA على شبكة الإنترنت (باللغة الإنجليزية) المرجع: الكتاب الأول، الحديث 416
[6]محمد علي محي الدين. دراسة مقارنة الأديان اليوم. نيويورك: فينتاج بريس، 1985.https://s3.amazonaws.com/compressed.photo.goodreads.com/documents/1329911133books/13487787.pdf ص. 23-24.
[7] المرجع نفسه ص 26-27، ص. 102
[8] عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ "الْمُؤْمِنُ الَّذِي يُخَالِطُ النَّاسَ، وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ، خَيْرٌ مِنَ الَّذِي لاَ يُخَالِطُ النَّاسَ، وَلاَ يَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ." مسند أحمد 22588
[9] "الطريق الوحيد للخلاص - الشيخ ياسر القاضي". MuslimMatters.org - الخطابات في التقاليد الفكرية والوضع السياسي والأخلاق الاجتماعية لحياة المسلمين. تم الاطلاع في 06 نوفمبر 2017. https://muslimmatters.org/2014/04/11/salvific-exclusivity-i-shaykh-yasir-qadhi/.
[10]معجم العربية – الإنجليزية تأليف إدوارد وليام لين. http://www.tyndalearchive.com/tabs/lane/ ص. 321.
[11]أبو أمينه بلال فيليبس. الخلاص بالتوبة (منظور إسلامي). الرياض، المملكة العربية السعودية: دار النشر الإسلامية العالمية. ص. 1
[12] "الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِنْ طِينٍ. [القرآن 32:7]
[13] "وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا." [القرآن الكريم 31:2]
[14][القرآن الكريم 7:11-18]
[15]أبو أمينة بلال فيليبس. الخلاص بالتوبة (منظور إسلامي). الرياض، المملكة العربية السعودية: دار النشر الإسلامية العالمية. ص 13-14
[16]أبو أمينة بلال فيليبس. الخلاص بالتوبة (منظور إسلامي). الرياض، المملكة العربية السعودية: دار النشر الإسلامية العالمية. ص 3-4
[17]صحيح مسلم، رياض الصالحين، الكتاب 1، الحديث 423
[18]جامع الترمذي، المرجع الإنجليزي: المجلد. 4، الكتاب 12، الحديث 2526، المرجع العربي: الكتاب 38، الحديث 2717
[19]هذه إشارة إلى الغفران المطلق في الآخرة. وسنتناول لاحقًا العفو بين البشر والظلم الواقع بينهم، وذلك في إطار الجوانب العملية للتوبة التي تتعلق بالخطايا في ظل حقوق الإنسان.
[20]حِينَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ } قَالَ " يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ـ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا ـ اشْتَرُوا أَنْفُسَكُمْ، لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا، يَا عَبَّاسُ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ لاَ أُغْنِي عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا، وَيَا صَفِيَّةُ عَمَّةَ رَسُولِ اللَّهِ لاَ أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا، وَيَا فَاطِمَةُ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَلِينِي مَا شِئْتِ مِنْ مَالِي لاَ أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا " صحيح البخاري 2753، مرجع في الكتاب: الكتاب 55، الحديث 16 USC-MSA على شبكة الإنترنت (باللغة الإنجليزية) المرجع: المجلد 4، الكتاب 51، الحديث 16
[21] أبو أمينة بلال فيليبس. الخلاص بالتوبة (منظور إسلامي). الرياض، المملكة العربية السعودية: دار النشر الإسلامية العالمية. ص 15 - 19
[22] محمد علي محي الدين. دراسة مقارنة الأديان اليوم. نيويورك: فينتاج بريس، 1985.https://s3.amazonaws.com/compressed.photo.goodreads.com/documents/1329911133books/13487787.pdf ص. 49-50.
[23] إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيداً."[القرآن الكريم 4:116]
[24] روى البخاري عن ابْنِ عَبَّاسٍ، رضى الله عنهما، أنه قال أَنَّ قَوْمًا، كَانُوا قَتَلُوا فَأَكْثَرُوا وَزَنَوْا فَأَكْثَرُوا وَانْتَهَكُوا فَأَتَوُا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالُوا يَا مُحَمَّدُ إِنَّ الَّذِي تَقُولُ وَتَدْعُو إِلَيْهِ لَحَسَنٌ لَوْ تُخْبِرُنَا أَنَّ لِمَا عَمِلْنَا كَفَّارَةً. فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هذه الآية
[26]عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ "سَدِّدُوا وَقَارِبُوا، وَأَبْشِرُوا، فَإِنَّهُ لاَ يُدْخِلُ أَحَدًا الْجَنَّةَ عَمَلُهُ". قَالُوا وَلاَ، أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ "وَلاَ أَنَا إِلاَّ أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِمَغْفِرَةٍ وَرَحْمَةٍ ". صحيح البخاري: 6467، مرجع في الكتاب: الكتاب 81، الحديث 56، USC-MSA على شبكة الإنترنت (الإنجليزية) المرجع: المجلد 8، الكتاب 76، الحديث 474
[27] "الخطيئة الأصلية." الخطيئة الأصلية -الموسوعة العالمية الجديدة.
[28] "يتبلور الاعتقاد المسيحي في أن يسوع (عليه السلام) مات على الصليب لإنقاذ مريديه وطمس" الخطيئة الأصلية "التي ارتكبها آدم (عليه السلام) والإيمان المحض بيسوع بأنه ابن الله (صلى الله عليه وسلم) الذي يتصرف باسم الله وبالنيابة عن الله من خلال الرباط المقدس للثالوث وحده، وتحريرهم من كل الخطايا". محي الدين محمد علي. دراسة مقارنة لأديان اليوم. نيويورك: فينتاج بريس، 1985.https://s3.amazonaws.com/compressed.photo.goodreads.com/documents/1329911133books/13487787.pdf ص. 51.
[29] أبو أمينه بلال فيليبس. الخلاص بالتوبة (منظور إسلامي). الرياض، المملكة العربية السعودية: دار النشر الإسلامية العالمية. ص. 16-17
[30] تعليم قواعد الدين المسيحي في الكنيسة الكاثوليكية Intra Text. http://www.vatican.va/archive/ENG0015/__P1C.HTM
[31] "هل يمكنني أن أقدم المساعدة." المنبوذون والنبوءات.https://www.dalitsolidarity.org/dalits-and-untoucchability.html
[32]م. س. ستيرن، "محمد الغزالي: التوبة. نيو دلهي: ستيرلنج ببليشرز للنشر، 1990، ص. 22.
[33]سنن ابن ماجه، المرجع باللغة الإنجليزية: المجلد 1، الكتاب 5، الحديث 1275، المرجع العربي: الكتاب 5، الحديث 1334.
علاوة على ذلك، "وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ". [القرآن الكريم 104:3]
[34] "وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ" ("الغرور" هو الشيطان، كانت هذه وجهة نظر ابن عباس والمجاهد والضحاك وقتادة. الشيطان فالشيطان يعدهم ويمنيهم وما يعدهم إلا غرورا "أي يثير فيهم رغبات زائفة، وليس هناك ضمان على ذلك، كما قال الله تعالى: يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمْ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً [4: 120] "تفسير ابن كثير - المرجع الإنجليزي [31. لقمان - الآية: 33]http://www.recitequran.com/en/tafsir/en.ibn-kathir/31:33
[35]صحيح البخاري 1385، مرجع في الكتاب: الكتاب 23، الحديث 138 USC-MSA على شبكة الإنترنت (الإنجليزية) المرجع: المجلد 2، الكتاب 23، الحديث 467
[36] قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلاَثٍ عَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ وَعَنِ الصَّغِيرِ حَتَّى يَكْبُرَ وَعَنِ الْمَجْنُونِ حَتَّى يَعْقِلَ أَوْ يَفِيقَ". سنن النسائي 3432 وفي رواية أخرى: "إنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لِي عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ". سنن ابن ماجه 2043
[37]سنن ابن ماجه (4250)
[38]شرح العمدة (4/39)
[39]صحيح مسلم (121)
[40]فراس الخطيب. "من هم الخوارج؟" التاريخ الإسلامي المفقود. 30 أكتوبر 2017. http://lostislamichistory.com/who-were-the-kharijis/
[41]م. س. ستيرن، "محمد الغزالي: التوبة. نيو دلهي: ستيرلنج ببليشرز للنشر، 1990، ص. 38.
[42]"العقدة للإمام الطحاوي. باللغة الإنجليزية والعربية." الإيمان بالله. 22 مايو 2016. تم الاطلاع في 06 نوفمبر 2017.https://abuaminaelias.com/aqeedah-of-imam-tahawi/.
[43]م. س. ستيرن، "محمد الغزالي: التوبة. نيو دلهي: ستيرلنج ببليشرز للنشر، 1990، ص 56-65.
[44]مسند أحمد 22302
[45]تفسير الطبري 9207
[46]رسالة في التوبة، جمال الدين زرابوزو، تزكية النفس: المفهوم، والعملية، والوسيلة. دنفر، كولورادو: البشير للنشر والترجمة، 2002. ص. 382
[47]معجم العربية – الإنجليزية تأليف إدوارد وليام لين.http://www.tyndalearchive.com/tabs/lane/ ص. 2274.
[48]معجم العربية – الإنجليزية تأليف إدوارد وليام لين.http://www.tyndalearchive.com/tabs/lane/ ص. 2094.
[49]م. س. ستيرن، "محمد الغزالي: التوبة. نيو دلهي: ستيرلنج ببليشرز للنشر، 1990، ص. 59.
[50]البخاري ومسلم، رياض الصالحين، الكتاب الأول، الحديث 419
[51]صحيح مسلم 2753
[52]البخاري ومسلم، رياض الصالحين، الكتاب الأول، الحديث 1
[53]البخاري 5269
[54]البخاري 6491
[55]قال النبي صلى الله عليه وسلم "إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيَقْبَلُ تَوْبَةَ الْعَبْدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ". سنن ابن ماجه، المرجع باللغة الإنجليزية: المجلد. 5، كتاب 37، الحديث 4253. قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم "من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه". صحيح مسلم 2703
[56]المعجم، المجلد 10، ص. 88، جمال الدين زارابوزو، تزكية النفس: المفهوم، والعملية، والوسيلة. دنفر، كولورادو: البشير للنشر والترجمة، 2002. ص. 386-387.
[57]جامع الترمذي 55