ليلة القدر… خير من ألف شهر – أهمية أعظم ليلة وفضلها
الحكمة الإلهية من ليلة القدر
ما هي العلاقة بين أهمية ليلة القدر وفضلها؟
السعي لنيل الفضل والثواب
[1] القرآن الكريم، 191:3
[2] كان الرسول صلى الله عليه وسلم يتوجه إلى الله دومًا بدعائه "اللهم إني أسألك لذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك" (سنن النسائي 1305). يصف ابن القيم الشوق بأنه "سفر القلب في طلب محبوبه" (طريق الهجرتين، دار عالم الفوائد، المجلد 1، ص 723).
[3] سنن النسائي 2192.
[4] صحيح مسلم 1174.
[5] صحيح مسلم 1171 .
[6] سنن ابن ماجة 1644.
[7] صحيح البخاري، 2017.
[8] ابن قدامة، المغني (دار عالم الكتب)، الجزء 4، ص. 453.
[9] تفسير البغوي 7 / 228-227.
[10] البيهقي، كتاب فضائل الأوقات، 213.
[11] المجموع شرح المهذب، 6/447.
[12] تفسير البغوي، 8/48.
[13] شرح الممتِع، 6/494.
[14] القرآن الكريم،4:97.
[15] القرآن الكريم، :174:4.
[16] مسند أحمد، 10734
[17] موطأ مالك، 19: 706. على أساس هذا الرواية، أكد بعض العلماء، مثل ابن عبد الباري والنووي، أن فضل الثواب في هذه الليلة اختص به أمة النبي محمد، على الرغم من أن علماء آخرين مثل ابن كثير وابن حجر العسقلاني لم يؤيدوا هذه الاختصاص (انظر الزرقاني، محمد عبد الباقي. شرح الزرقاني موطأ مالك، 2003، ص 326).
[18] مستدرك الحكيم 3781، سنن النسائي 11625، سنن البيهقي 8521. يشرح ابن تيمية أن هذا الوحي في صيغة خطية (اللوح المحفوظ) إلى صيغة خطية (في بيت العزّة) لا يتنافى مع أن الملك جبريل كان يسمع القرآن الكريم من الله مباشرة ثم يهبط به على النبي صلى الله عليه وسلم ( مجموع الفتاوى 12 / 126-7)، وهكذا هناك الوحي الشفهي للقرآن والوحي المكتوب للقرآن.
[19] بدر الدين الزركشي، البرهان في علوم القرآن، المجلد 1، ص. 230.
[20] مناع القطان، مباحث في علوم القرآن، ص. 97، إذ يوضح أن كلا هذين الرأيين هما في الحقيقة صحيحان و متوافقان.
[21] أبو الثناء الألوسي. روح المعاني (تفسير الآية 44: 4).
[22] الحافظ ابن حجر العسقلاني، فتح الباري لشرح صحيح البخاري. (القاهرة: دار الريان للتراث، 1986)، الجزء 10، ص. 430.
[23] سنن ابن ماجة، 1:95.
[24] جامع الترمذي 3513.
[25] لسان العرب، 4/3019.
[26] يرى معظم العلماء أن ليلة القدر قد تقع في إحدى الليالي الفرادى في العشر الأواخر من رمضان، مما يدل على أهمية أداء قدر ثابت من العبادة في كل هذه الليالي. وقد أثار ابن تيمية نقطة مهمة بأن "الليالي الفرادى" يمكن أن تحسب من بداية أو نهاية الشهر (على سبيل المثال، يمكن اعتبار الليلة الثامنة والعشرين هي الليلة الثالثة الأخيرة من شهر رمضان عدد أيامه 30 يومًا ومن ثم فهي أيضًا ليلة فردية)، وبالتالي على المرء أن يبذل قصارى جهده في العشر ليال (مجموع الفتاوى 25 / 284-285).
[27] تجد الإشارة هنا إلى النساء في فترة الدورة الشهرية وغير القادرات على القيام ليلة القدر، لا يزال أمامهن الفرصة لنيل الثواب والأجر بالكامل.
[28] جامع الترمذي 221، وكذلك في صحيح مسلم 656 "أ".
[29] موطأ مالك، كتاب 19، الحديث 707
[30] صحيح البخاري، 1901
[31] جامع الترمذي، 3513. تناولناه آنفًا في المقال، ص 9.
[32] صحيح البخاري، 49.