وُضعت خطة التمرد، وكان من المزعم أن تبدأ في شهر رمضان في 25 يناير 1835 خلال الاحتفال الكاثوليكي نوسا سنهورا دا جويا.
[33]وفي حين أنه ربما شعر بعض البرازيليين البيض بمؤامرة شرسة كانت تنتظرهم على أعتاب منازلهم، إلا أن الشائعات التي كانت تنتشر كالنار في الهشيم قبل يوم من اندلاع التمرد عززت الحاجة إلى إنشاء آليات ضخمة للدفاع. وقد أكد الولاء الراسخ بين البيض والسود الأحرار والعبيد من أصل برازيلي أن أي مؤامرة تم الكشف عنها للجماعتين الأخيرتين ستشق طريقها لا محالة إلى السكان البيض. وبالفعل، ترددت كلمة التمرد في آذان البيض عن طريق السود الأحرار، الذين كانوا عازمين على الحفاظ على علاقاتهم مع أسيادهم السابقين، فضلًا عن مراكزهم في ظل عالم مغمور برجال كان يُخطط للقيام بمؤامرة ضدهم. وهناك رسالة باقية كتبها دومينغوس فورتوناتو، وهو أسود حر، إلى سيده السابق، تكشف عن محاولة السود الأحرار إظهار ولائهم للسكان البرازيليين البيض، الذين شعروا تجاههم بروابط تميزهم، وذلك من الناحية الجينية، على النقيض من الأفارقة المستعبدين، الذين وصفهم بأنهم عازمون دوماً على الخراب الشامل. من المعروف أن عددا صغيرا من العبيد السابقين شاركوا في المؤامرة، ولكن جميعهم كانوا من أصل إفريقي، وبالتالي كانت لديهم روابط لغوية وثقافية ودينية قوية مع الأفارقة المستعبدين الذين كانوا يخططون للتمرد. في الليلة التي سبقت التمرد المزعم، اكتشفت سيدة حرة من جماعات الناغو، تدعى سابينا دا كروز، أن زوجها، الذي كان من الناغو، قد غادر المنزل محملاً ببعض ملابسه. بعد ذلك اكتشفت وجوده في منزل يبدو أنه ينتمي إلى كالافاتي، المُسن مُعلم القرآن. شاهدت "سابينا دا كروز" مجموعة كبيرة من الأفارقة جالسين في منزل "كالافاتي" وهم يتناولون الإفطار، في شهر رمضان، إذ كان يفترض أنهم يناقشون خطط صباح اليوم التالي. عادت امرأة ناغو المحررة مسرعة إلى منزلها، عازمة على إحباط خطتهم، وأخبرت صديقتها "غويليرمينا" بكل ما شاهدته، مع العلم أن غويليرمينا كانت على إتصال بالبرازيليين البيض ذوي النفوذ في سلفادور دا باهيا. نقلت غويليرمينا الخبر مباشرة إلى جارها البرازيلي الأبيض الذي كان يستمتع برفقة اثنين من البرازيليين البيض من ذوي النفوذ، والذي بدوره أبلغ السلطات المحلية على الفور بالتمرد الوشيك.قبل ساعة واحدة بالضبط من منتصف الليل، أُوعِز قاضي المقاطعة بالاتصال بالحراس ليطوقوا جميع حدود المقاطعة. تم تنفيذ الأمر مباشرة عندما استقر الحراس في مجموعات حول حدود سلفادور، مما شكل حصارًا كان هدفه منع التمرد من الانتشار إلى مقاطعات أخرى. وعلاوة على ذلك، انتشر الخبر بسرعة بين مالكي العبيد في السلفادور، الذين بذلوا كل جهد للتأكد من أن عبيدهم لم يشاركوا في التمرد. وقبل منتصف الليل، كان الأفارقة الوحيدون القادرون على تنفيذ ثورتهم المخطط لها بدقة شديدة هم أولئك الذين فروا وتجمعوا قبل الساعة الحادية عشر والذين كانوا على استعداد لمواجهة أسيادهم المسلحين والذين يعلمون بالتمرد.
قامت القوات المسلحة بتفتيش منازل العديد من الأفارقة المحررين، وأخيراً وصلوا إلى منزل خياط مولّد اسمه دومينجوز مارينو دو سا، الذي كان يستأجر عنده مانويل كالافاتي. أجبرت القوات دومينجوز على السماح لهم بتفتيش المنزل. تم الإبلاغ بعد ذلك أن المتمردين المسلمين يتناولون السحور في الداخل، وذلك مع اقتراب صلاة الفجر آنذاك. فعندما كان لون السماء يميل إلى اللون الأزرق، لم يكن المسلمون المستعبدون يقاومون فقط الأغلال التي جلبتهم واستعبدهم على تلك الأرض المجهولة — بل كانوا مقيّدين صالحين ممتثلين لأمر الله بالصيام خلال الشهر الذي نزل فيه القرآن الكريم على النبي محمد ﷺ للمرة الأولى. فماذا كان سيقتضيه الاعتزاز بالوحي (القرآن الكريم) إن لم يكن يقتضي حماية حماة الوحي (حافظ القرآن)؟
وعندما كان يحاول الجنود اختراق الطريق، فُتح الباب في الجانب المقابل ووقعت مواجهة بين حوالي ستين مسلحًا من الأفارقة والجنود، إيذانًا باندلاع انتفاضة مالي المباغت. ولكن هناك مجموعتان أخريان غادرتا هذا المنزل من خلال مداخل أخرى، وسرعان ما علمت المنازل القريبة أن تمردًا ما زال جارياً. يقول أحد الحراس العسكريين إنه سمع طلقات نارية وبكاء في الخارج حتى نظر إلى خارج نافذته وشاهد "أفارقة سود بقبعات بيضاء و قمصان طويلة كبيرة على سراويلهم".
[34] هرعت إحدى المجموعات الأولى لمغادرة منزل كالافاتي إلى السجن في محاولة لتحرير معلمهم بلال مع أفارقة آخرين مسجونين. لكن هذه الخطة فشلت. نظرًا للبدء المبكر للثورة وتزايد عدد أفراد الحراسة استجابة للشائعات التي انتشرت حول ثورة وشيكة في باهيا، تم إحباط الخطة وكبح جماح المسلمين قبل الفجر - قبل البدء المفترض للمعركة.تكشف تداعيات انتفاضة مالي عن النسيج الكامل لمجتمع باهيا المسلم؛ بأن كل نشاط أو شيء إسلامي، بما في ذلك وثائق مكتوبة باللغة العربية، تم بعد ذلك تجريمه وربطه بالتمرد. وقد خرج شهود عيان بشكل جماعي، ولا سيما العبيد والسود الموّلدون من أصل برازيلي، للإبلاغ عن حالات نشاط إسلامي تمت ملاحظته قبل التمرد، مما أبعد العلاقات الاجتماعية بين الأفارقة والبرازيل. تشير سجلات المحكمة
[35] إلى أن مجرد حيازة وثائق مكتوبة باللغة العربية كان كافياً لإظهار التواطؤ والمشاركة في التمرد. بل كان أقوى دليل على ارتباط الوثائق باللغة العربية بالتمرد أنه تم العثور على العديد من الصفحات العربية في جثث المسلمين الذين شاركوا في الثورة. وتم العثور على ورقة مكتوبة كانت تبدأ بسورة ياسين، كانت موضوعة حول رقبة مسلم قُتل أثناء التمرد
[36]. كما كانت الورقة تحتوي على آية من سورة البقرة:"رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ" [37] فضلًا عن ورقة أخرى وُجدت في جيب أحد المتمردين مليئة بالمقتطفات القرآنية، وكان يبدو أنه يستخدمها كـ "وِرد".
[38]إن حقيقة حمل مسلمي باهيا لهذه المقتطفات على جثثهم يجسد مكانتهم بأنهم "قرآن يمشي على الأرض". لقد حملوا حروف القرآن على جثثهم في الوقت الذي كان فيه القرآن يملك جوارحهم وشخصياتهم. إن وجود الآيات القرآنية والدعوات على جثثهم المسلمين المقتولين في المعركة يشير إلى محاولة ربط الروحانية الإسلامية بالنضال من أجل الحرية بشكل صريح. أمًا ضمنيًا، يشير وجود الآيات إلى أن الاتصال الجسدي بكلمات القرآن أصبغ على المسلمين المستعبدين ثبات وجَلَد على النضال من أجل الحرية، كما أنه يضفي إلى قوة هذه الآيات كونها مخرجات ملموسة للتعليم الإسلامي في باهيا، سواء كتبها معلمون أو طلاب؛ استمرارًا لمسيرة الاستراتيجيات التربوية في غرب أفريقيا. ومن ثم، كانت هذه الوثائق برهانًا على الجذور التربوية للتمرد والدور القوي الذي مارسه العلماء.
في نهاية الأمر، كان هناك مصير مُهلكِ في انتظار المتمردين، فمنهم من جُلِد ومنهم من قُتِل ومنهم من نُفى، وأصبح أي تجمع رسمي أو غير رسمي للأفارقة أمراً مشكوكًا فيه بشكل ملحوظ. في نهاية المطاف، أثبتت التدابير الصارمة التي اُتخذت ضد ثوار 1835 نجاحها، وكانت ثورة مالي هي آخر انتفاضة منظمة للعبيد في البرازيل. بعد التمرد، ورد إلى بلال أخباراً عن نتيجة التمرد، وكان ذلك أثناء وجوده في السجن. وفي إفادة مؤثرة لأحد زملائه في الزنزانة قال إن بلال خفض رأسه للبكاء ولم يرفعها مرة أخرى. بكى بلال العديد من طلابه الأعزاء الذين زُج بها في السجن. عندما أرسل أحد المتمردين الناجين، من الذين كانوا مسجونين، قطعة من الورق، تحتوي على رسالة إلى بلال، قرأها بلال بسرعة وغرق في الدموع.
[39] إن المصير المُهلِك الذي شهده طلابه جعل الدمع ينهمر غزيرا من عيني بلال. ومع ذلك، كان مصيره أكثر هلاكًا. وعلى الرغم من أنه لم يكن من الممكن توجيه تهمة إليه بمشاركته في الانتفاضة من الناحية الجسدية، إلا أنه كان من الواضح للسلطات أنه شارك في غرس الانتفاضة روحيًا في نفوس منفذيها. حُكم على بلال ب 1,200 جلدة بالسوط علانية، ولكن ليس في الشوارع حيث يمكن للجميع رؤيتها. قُسمت العقوبة إلى 50 جلدة في اليوم حتى تتم العقوبة،
[40] فهل لك أن تتخيل الطريقة التي مات بها بلال.بالتأكيد نجحت التقاليد الثقافية والروحية والفكرية في غرب أفريقيا في إنقاذ الممر الأوسط، حتى عندما كانت ظروف الاستعباد والقمع من النوع الذي يجعل المرء أن يفقد بسهولة أي أمل في إحياء ما كان وجود طبيعيًا في أفريقيا. في باهيا، نظّم المجتمع المسلم نفسه في تشكيلات من المدارس التقليدية للغاية، مما أثمر تطوير علاقات بين المعلمين وطلابهم؛ حيث كان لدى معلم مُعين مجموعة مُعينة من الطلاب، بل كان تفانيهم له لا يتزعزع. وهكذا، عندما أُزيح المعلمون من المجتمعات، بدا أثر هذا النقص جليًا في تلك المجتمعات إلى حد كبير، ليس فقط فكريًا وروحيًا، بل جسديًا أيضًا - إذا كانت الأخلاق الإسلامية تبدو واضحة للغاية في خصائصهم الجسدية كذلك. حتى في الوقت الذي لم تنضح ثورة مالي مجتمعًا حرًا للمسلمين الأفارقة، إلا أن دعواتهم لا يزال صداها يتغلل في زمننا المعاصر؛ مما أدى إلى نضح هذا "المجتمع الحر" على أيدي أولئك الذين ما زالوا يؤمنون بقدرتهم الروحية. أحد المسلمين المستعبدين، يُدعى دومينجوز، ألّف دعاءً في ثناياه تضرعُ يـُحـي إمكانية تحرير جماعات ناغو، حتى لو لم يكن في هذا العالم. وهكذا كان دعاء دومينجوز:
"اللهم أنت الغفور الرحيم. هب لنا بغفرانك ملاذًا من كل مكان... اللهم هب لنا القوة واعتقنا من النار. السلام! كلمة قالها أرحم الراحمين! اللهم ارزقني دار السلام، اللهم انزل علىّ السكينة، اللهم ارزقني دار السلام، اللهم انزل علىّ السكينة"
[41].
[1] لا يقتصر التمرد على التمرد المسلح المنظم فحسب. فعلى سبيل المثال، في البرازيل، كان الفرار من المستعمرات والهروب إلى الغابات الشاسعة هي الطريقة الأكثر شيوعًا التي كان يعبر بها المستعبدون الأفارقة عن مقاومتهم. وفي هذه الورقة البحثية، سأستخدم تعبير "التمرد" للتحدث عن المقاومة المسلحة المنظمة.
[2] اندلعت الثورة في سانتو دومينغو، الجمهورية الدومينيكية. كان هذا أول تمرد منظم للعبيد في الأمريكتين. مايكل أنجلو غوميز. الهلال الأسود: تجربة وإرث المسلمين الأفارقة في الأمريكتين. نيويورك: دار النشر بجامعة كامبريدج، 2008، ص. 9. كاد أن يكون التمرد الناجح الوحيد للأفارقة المستعبدين في الأمريكتين وكان من المخطط له أن يحدث على الجانب الآخر من الجزيرة، في هايتي، بين أعوام 1791-1804. وكان هذا التمرد يعرف باسم "الثورة الهايتية".
[3] في عام 1510، أذن الملك الإسباني بشحن 50 أفريقيًا إلى سانتو دومينغو نتيجة الانخفاض المتسارع للسكان الأصليين.
[4] ألغيت العبودية في البرازيل رسمياً في عام 1888.
[5] كانت كلمة Malê (مالي) تُستخدم لتشير إلى المسلمين في هذا الوقت في البرازيل، ومن الناحية النظرية، كانت مشتقة من كلمة Malī، أي "التحدّر من أرض مالي". انظر: جواو خوسيه ريس. Rebelião Escrava No Brasil: A História Do Levante Dos Malês Em 1835. Ed. rev. e ampliada. [ساو باولو، البرازيل]: Companhia das Letras، 2003 ص. 176.
[6] في هذا الحالة، كلمة "المدارس" تعني مدارس التعلم الإسلامية.
[7] بول إي. لوفجوي يدحض العديد من أنصار هذا الادعاء في بول إي. لوفجوي، 1994. خلفية عن التمرد: أصول العبيد المسلمين في باهيا. الاسترقاق وتأييد القضاء عليه 15 (2): 151-80.
[8] هناك ما يصل إلى 4.9 مليون من الأفارقة المستعبدين، مع العلم أن باهيا هي أكبر ميناء لهم. من أصل 12.5 مليون من الأفارقة المستعبدين، تسلمت الولايات المتحدة واحد في المائة فقط من جميع الأفارقة المستعبدين الواردين. انظر: ديفيد التيس، وديفيد ريتشاردسون. 2015. أطلس تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي.نيو هافن، كونيتيكت: دار النشر بجامعة يال، صفحات 18-16، 65.
[9] هناك نص شامل عن وضع مسلمي غرب أفريقيا المستعبدين في البرازيل وكوبا: مانويل بارسيا. 2016. حرب غرب أفريقيا في باهيا وكوبا. دار النشر بجامعة أكسفورد.
[10] ليرد دبليو بيرغاد، 2007. تواريخ مقارنة للعبودية في البرازيل وكوبا والولايات المتحدة. كامبريدج: دار النشر بجامعة كامبريدج، ص. 230.
[11] العلماء والفقهاء المسلمون. عادة ما يشار إليهم باسم "العلماء" في النصوص، نظرا للأصول اليوروبية لعبيد باهيا.
[12] جواو خوسيه ريس. 2003
[15]المرجع نفسه. هناك شهادة أخرى تصف هذه الخرزات بأنها "مسبحات دون صليب".
[17] نيكولاي دوبرونرافين"تحصيل العلم بين المسلمين في ترينيداد والبرازيل في القرن التاسع عشر"، العبودية، الإسلام والشتات، ميرازي أ. بهناز، إسماعيل موسى مونتانا، لوفجوي إي. بول (الناشر)، ترنتون، مطبعة أفريكا وورلد، 2009، ص 227-228.
[18]حسب الوقت الذي تم فيه جلب شخص مستعبد من خليج بنين إلى البرازيل ومقدار الوقت الذي مكث فيه هناك، فربما يكون قد نسي كيفية الصلاة تمامًا أو ربما لم يتعلمها.
[19] كان هذا الاستخدام الخاص للأموال شائعًا في باهيا حتى بين غير المسلمين. كان يعرف عادة باسم "juntas de alforria" أو مجتمعات الإعتاق. جواو خوسيه ريس. من المؤتمر السنوي الثاني عشر في مركز جلدير ليرمان الدولي في جامعة ييل، "النقطة المقابلة الأمريكية: أساليب جديدة للاسترقاق وتأييد القضاء على الاسترقاق في مؤتمر البرازيل." 29-20 أكتوبر، 2010.
[21] الأسماء الأفريقية المدرجة بين قوسين، الواردة في الإفادات. المرجع نفسه..
[22] علي وجه التحديد، لاحظ ألبينو أن الماء النازل من اللوح يُشرب بعد 20 مرة من نفس الدرس، وهو رقم يشير إلى أنه تم حفظ الدرس.
[23] ريس، ص. 226. تم العثور أيضًا على العديد من الألواح في منزل كالافاتي.
[27] كان اسمه في السجلات القانونية "باسيفيكو ليكوتان". وكان الاسم الأخير "أفريكان" واسمه بالنسب، وقد يكون مُنح الاسم الأول عندما بِيع في البرازيل.
[28]إدوارد إي. كورتيس، دعوة بلال: الإسلام في الشتات الإفريقي، ص. 111.
[30] رودولف ت وير، القرآن الذي يمشي على الأرض: التربية الإسلامية، المعرفة المجسدة، والتاريخ في غرب أفريقيا
[33] من الناحية التاريخية، كان من الأسهل على العبيد أن يثوروا خلال أيام الاحتفالات عندما لم يكن عامة الناس متيقظين.
[35] رولف ريخيرت. 1970. Os documentos árabes do Arquivo do Estado da Bahía. [Salvador]: Universidade Federal da Bahía, Centro de Estudos Afro-Orientais
[36] نيكولاي دوبرونرافين، ص. 223
[37] القرآن الكريم "2": 129- 128.
[40] "باسيفيكو ليكوتان". قاموس السيرة الذاتية الأمريكية الأفريقية اللاتينية والكاريبية. دار النشر بجامعة أكسفورد، 2016 مراجع أكسفورد. 2016. تاريخ الولوج في 1 مارس 2017 <http://www.oxfordreference.com/view/10.1093/acref/9780199935796.001.0001/acref-9780199935796-e-1208>. لا توجد سجلات تاريخية تبين موت لبلال أكثر من ذلك. علينا أن نتخيل الطريقة التي مات بها بلال.
[41] ريخيرت، الوثيقة 11. السطور 7 و 9 و 10 و 11. ترجمة من العربية من قِبل مارجريتا روزاريو وناريمان أمين وشيرين حمزة.