كيف تصبح مسلمًا مراقبًا: تدريب في التأمل الإسلامي
مــقــدمــة
فضيلة المراقبة
- معرفة الله تعالي.
- معرفة عدو الله إبليس.
- معرفة نفسك الأمارة بالسوء.
- معرفة العمل لله تعالى.[14]
فضيلة الصمت والعزلة
الـتـأمـل فـي الإسـلام
ثـمـار مـمـارسة الـمـراقـبـة
الــخــلاصــة
[1]"المراقبة"، قاموس أوكسفورد الإنجليزي:https://en.oxforddictionaries.com/definition/mindfulness.
[2]إل. سوزان سمولي، وديانا وينتسون. حضور كامل: للعلم والفن وتوخي المراقبة. (كامبريدج، ماساتشوستس: دا كابو لايفلونج، 2010)، 10.
[3]ما هي فوائد المراقبة، "جمعية علم النفس الأمريكية": http://www.apa.org/monitor/2012/07-08/ce-corner.aspx
.
[4]هانز وير، وكاون جيه. إم. القاموس الحديث في اللغة العربية التحريري: (العربية-الإنجليزية). (إيثاكا، نيو ويرك: خدمات اللغة الشفهية، 1994)، 408.
[5]محمد بن إبراهيم التويجري. موسوعة فقه القلوب. (عمان: بيت الأفكار الدولية، 2006). 2:1997.
[6]سورة البقرة، 2:235، محمد عبد الحليم سعيد، القرآن الكريم: ترجمة إنجليزية مع نص عربي مواز. (أكسفورد: مطبعة جامعة أكسفورد، 2010)، 39.
[7]محمد بن أبي بن قيّم الجوزية. مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين. (بيروت: دار الكتب العربية، 1996)، 67:2-66، أبو حامد الغزالي. إحياء علوم الدين. (بيروت: دار المعرفة، 1980)، 397:4-398.
[8]حمد بن إسماعيل البخاري. صحيح البخاري. (بيروت: دار طوق النجاة، 2002)، 1:19، رقم 50
[9]التويجري، موسوعة فقه القلوب، 1:785.
[10]المرجع نفسه، 2:1329
[11]ابن القيم الجوزية، مدارج السالكين، 2:66؟
[12]عبد الكريم بن هوازن القشيري. الرسالة القشيرية. (القاهرة: دار المعارف، 1995)، 1:331.
[13]ابن القيم الجوزية، مدارج السالكين، 2:68.
[14]عبد القادر الجيلاني. الغنية لطالبي طريق الحق. (بيروت: دار الكتب العلمية، 1997) 2: 309-310.
[15]المرجع نفسه، 2:213
[16]توماس كارليل. سارتور ريسارتوس. (لندن: الكيتريك بوك كو، 2001)، 262.
[17]البخاري، صحيح البخاري، 8:100 # 6475.
[18]أحمد بن الحسين البيهقي. شُعب الإيمان. (الرياض: مكتبة الرشد للنشر والتوزيع، 2003)، 7:17 رقم 4585؛ حديث حسن، الألباني في صحيح الجامع الصغير وزيادته، [دمشق]: المكتبة الإسلامية، 1969)، 1: 657 # 3492
.
[19]أحمد بن حنبل. مسند الإمام أحمد بن حنبل. (بيروت: مؤسسة الرسالة، 2001)، 20: 343 # 13048؛ (حسن)، الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (الرياض: مكتبة المعارف، 2000) 6: 274 # 2554.
[20]سليمان بن أحمد الطبراني. المعجم الأوسط. (القاهرة: دار الحرمين، 1995)، 7: 140 # 7103؛ (جيد) في المنذري في الترغيب والترهيب (بيروت: دار الكتب العلمية، 1996) 2:274، رقم 4022.
[21]البيهقي، شُعب الإيمان، 7:21 # 4592؛ (جيد) من قبل العجلوني في كشف الخفاء ومزيل الإلباس (القاهرة: دار الكتب العلمية، 1932) 2:258 # 25251.
[22]عبد الله بن محمد ابن أبي الدنيا. كتاب الصمت وأدب اللسان. (بيروت: دار الكتاب العربي، 1990)، 1:85، 91
[23]أحمد بن حنبل. مسند الإمام أحمد بن حنبل، 34: 405 # 20809؛ (صحيح) الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح (الرياض: دار العاصمة، 1999)، 5: 474.
[24]ابن أبي دنيا، كتاب الصمت وأدب اللسان، 1: 278 # 619.
[25]يوسف بن عبد الله ابن عبد البر. جامع بيان العلم وفضله. (الدمام: دار بن الجوزي، 1994) 1: 552 # 920.
[26]ابن أبي دنيا، كتاب الصمت وأدب اللسان، 1: 222 # 433.
[27]الرسالة القشيرية.1:247.
[28]بن الحجاج القشيري مسلم. صحيح مسلم...([بيروت]: دار إحياء الكتب العربية، 1955)، 4:2062 #2676.
[29]عبد الرؤوف بن تاج المناوي، وجلال الدين السيوطي. فيض القدير، شرح الجامع الصغير. (مصر [القاهرة]، المكتبة التجارية الكبرى، 1938) 4: 92 # 4651.
[30]محمد بن أبي بكر محمد بن أبي بن قيّم الجوزية، مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين. (بيروت: دار الكتب العربية، 1996)، 156:3.
[31]بليز باسكال. بينسيز (ساوث بيند: إنفوموتيونس إنك، 2000)، 27 # 139.
[32]“التأمل,” Dictionary.com: http://www.dictionary.com/browse/meditation.
[33](إلين لانجر. "التأمل". "موسوعة علم النفس الإيجابي"، حرره شين جيه. لوبيز، وايلي، طبعة الأولى، 2009.
[34]أبو عيسى محمد الترمذي. سنن الترمذي. (بيروت: دار الغرب الإسلامي، 1998)، 4: 348 # 2687؛ (شواهد) من ابن القيم في مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة (بيروت: دار الكتب العلمية، 2002) 1:75.
[35]ابن القيم الجوزية، مفتاح دار السعادة، 1:182.
[36]الغزالي، إحياء علوم الدين، 3:12
[37]المرجع نفسه 3:11
[38]البيهقي، شُعب الإيمان، 2:63 # 520.
[39]محمد بن أبي بن قيّم الجوزية. الوابل الصيب من الكلم الطيب. (القاهرة: دار الحديث، 1999) 1:40.
[40]إسماعيل بن عمر بن كثير. تفسير القرآن العظيم. (بيروت: دار الكتب العلمية، 1998) الآية 2:162 # 15896.
[41]أحمد بن عبد الله الأصفهاني أبو نعيم. حلية الأولياء وطبقات الأصفياء. (مصر: مكتبة السعادة، 1974)، 9: 278.
[42]القشيري، الرسالة القشيرية.1:331.
[43]سورة ص، 38:29، عبد الحليم، القرآن الكريم، 456
[44]الغزالي، إحياء علوم الدين، 1:337
[45]المرجع نفسه، 3:19
[46]جلال الدين السيوطي. الأشباه والنظائر في قواعد وفروع فقه الشافعية. (بيروت: دار الكتب العلمية، 1990) 1:33.
[47]سورة ق، 50:16، عبد الحليم، القرآن الكريم، 520
[48]الترمذي، سنن الترمذي، 5:69 # 2988؛ (صحيح) أحمد شاكر في "عمدة التفسير" ابن كثير (مصر: دار الوفا، 2005)، 1: 325 الآية 2: 268.
[49]سورة البقرة، 2:268، محمد عبد الحليم سعيد، القرآن الكريم، 46.
[50]مسلم، صحيح مسلم، 1: 116# 127.
[51]محمد بن أبي بن قيّم الجوزية. أسرار الصلاة والفرق والموازنة بين ذوق الصلاة والسماع. (بيروت: دار ابن حزم، 2003)، 76.
[52]سورة الأعراف، 200:16، عبد الحليم، القرآن الكريم، 177
[53]دليل الاستعداد لشهر رمضان للمنشغلين | الجزء الأول: موسم التدريب
"MuslimMatters.org: http://muslimmatters.org/2015/05/18/ramadan-prep-guide-for-the-busy-professional-part-1-training-season/.
[54]سورة آل عمران، 3:191، محمد عبد الحليم سعيد، القرآن الكريم، 76.
[55]محمد بن أبي بن قيّم الجوزية. الطب النبوي. (بيروت: دار ومكتبة الهلال، 1986)، 1:179.
[56]سورة الحديد، 57:4، عبد الحليم، القرآن الكريم، 539
[57]مسلم، صحيح مسلم، 4: 2075# 2702.
[58]يحيى بن شرف النواوي. شرح النووي على مسلم. (بيروت: دار إحياء التراث العربي، 1972) 17:23 # 2702.
[59]البخاري، صحيح البخاري، 9:162 # 7563.
[60]الترمذي، سنن الترمذي، 5: 325 # 3383؛ (حسن) من خلال الترمذي في ملحوظاته.
[61]البخاري، صحيح البخاري، 8:28 # 6116.
[62]أحمد بن حنبل، ابن حجر العسقلاني. فتح الباري شرح صحيح البخاري. (بيروت: دار المعرفة، 1959)،10:520.